تبنت الأمم المتحدة قرارا يطالب بوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة، فضلا عن الإفراج “الفوري وغير المشروط” عن جميع الرهائن، في أحدث علامة على أن إسرائيل تفقد الدعم الدولي.
وتمت الموافقة على القرار بأغلبية 153 عضوا في الجمعية العامة، بما في ذلك الصين وروسيا وفرنسا.
وكانت النمسا والولايات المتحدة وإسرائيل ثلاث دول من بين 10 دول فقط صوتت ضد القرار، بينما امتنعت 23 دولة عن التصويت.
وقدم سفير النمسا تعديلاً على القرار يحدد دور حماس في الصراع، لكن التعديل فشل في التصويت.
وانتقد سفيرا الولايات المتحدة وإسرائيل لدى الأمم المتحدة القرار لأنه فشل في إدانة حماس.