أكد الدكتور أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، أن هناك ضغوطا هائلة على إسرائيل والوصول لوقف النار كان ضروري.
 

وأضاف الدكتور أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، في حوار عبر سكايب، مع الاعلامي أسامة كمال، مقدم برنامج مساء دي ام سي، المذاع عبر قناة دي ام سي، مساء الأربعاء، أن نجاح الواسطة المصرية القطرية الأمريكية في الوصول لاتفاق وقف اطلاق النار في غزه وتبادل الأسرى والرهائن، واتفاق وقف اطلاق النار سيدخل حيذ التنفيذ يوم الاحد 19 يناير.

وتابع الدكتور أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، أن حماس تطلق في المرحلة الاولى من الاتفاق سراح 33 محتجزا إسرائيليا من النساء والاطفال وكبار السن والمرضى.

وأكمل الدكتور أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، أن اليوم الثاني بعد الحرب مازال غامض وليس واضحا، متسائلا :”هل سيلعب الاتفاق دورا في توضيح هذا الأمر واليوم الثاني”.

وأشار إلى أن الضمان الحقيقي للاستقرار في الشرق الاوسط هو قيام دولة فلسطين على حدود 67.
 

 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version