نجحت روسيا بمساعدة وساطة من جارتها وحليفتها بيلاروسيا في تجاوز أزمة بدت كبيرة عندما تم احتواء تمرد استمر ساعات من جانب مجموعة فاغنر شبه العسكرية وقائدها يفغيني بريغوجين.

لكن رغم ذلك فإن ما جرى نهار السبت يطرح تساؤلات كثيرة، سواء بشأن مصير فاغنر وعلاقتها بالسلطات الروسية، وعلى رأسها الرئيس فلاديمير بوتين، أو بشأن تعامل الكرملين مع ما قد يهدد الجبهة الداخلية.

التقرير المرفق يلقي مزيدا من الضوء على هذه التساؤلات..

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version