بواسطة يورونيوز

تم النشر بتاريخ

ومع عدم دخول ميثاق الهجرة واللجوء الجديد حيز التنفيذ قبل عام 2026، فهل تشكل هذه التدابير الأخيرة استجابة ضرورية للمخاوف الأمنية ــ أم خطوة نحو “أوروبا المحصنة”؟

ومع استمرار عمليات العبور غير النظامية القاتلة وتزايد الضغوط اليمينية المتطرفة عبر الدول الأعضاء، يواجه البرلمان الأوروبي الآن خيارا حاسما: إما مضاعفة الضوابط الحدودية الأكثر صرامة أو إعادة التأكيد على التزام أوروبا بحقوق الإنسان والقانون الدولي.

لمناقشة مستقبل سياسة الهجرة في الاتحاد الأوروبي، انضم إلينا عضو البرلمان الأوروبي تشارلي فايمرز، من المحافظين والإصلاحيين الأوروبيين، وعضو البرلمان الأوروبي لي أندرسون، من اليسار.

تم تثبيت الخاتم بواسطة ماريا تاديو، ومن إنتاج لويس ألبرتوس ألتاريخوس، ونيكوس ميكوس، وأمايا إتشيفاريا. حرره زكريا فيجنيرون.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version