وأثارت الفيضانات المدمرة في إسبانيا مخاوف بشأن مدى استعداد الاتحاد الأوروبي لمواجهة تغير المناخ.

إنها أسوأ كارثة طبيعية تشهدها إسبانيا في التاريخ الحديث، ويربط بعض العلماء بينها وبين ظاهرة الاحتباس الحراري.

دمرت الفيضانات المدمرة في جميع أنحاء المنطقة الشرقية من فالنسيا الطرق والسكك الحديدية والبنية التحتية والشركات الأخرى.

ولا تزال جهود الإنعاش جارية، ولكن من المرجح أن تكون التكلفة الإجمالية هائلة.

وافقت الحكومة على أكثر من 11 مليار دولار من القروض والمنح لمساعدة ضحايا العواصف والفيضانات.

لكن العديد من الإسبان غاضبون مما يقولون إنه استجابة بطيئة للأزمة.

إسرائيل تمد شريان الحياة للاقتصاد الفلسطيني، ولكن لمدة شهر واحد فقط.

بالإضافة إلى إمكانات الطاقة في أفريقيا.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version