بينما يتطلع الرئيس جو بايدن إلى تأمين فترة ولاية أخرى، استخدم خطاب حالة الاتحاد أمام جلسة مشتركة للكونغرس للترويج لانتصارات إدارته التشريعية وحاول إثبات أنه المرشح للديمقراطية.
على الرغم من عدم ذكر الرئيس السابق دونالد ترامب بالاسم، حاول بايدن تمييز نفسه عن مرشح الحزب الجمهوري المفترض، خاصة فيما يتعلق بسياسة الحدود والحقوق الإنجابية. كما تحدث بايدن، أكبر الرؤساء سناً بعمر 81 عاماً، بشكل مباشر عن تقدمه في السن، الأمر الذي استخدمه منتقدوه للهجوم على الحملة الانتخابية.
وتتبعت شبكة CNN عدد الدقائق التي قضاها الرئيس في مناقشة مواضيع مختلفة خلال خطابه الثالث عن حالة الاتحاد. وقضى بايدن معظم وقته في الحديث عن الديمقراطية، إلى جانب حرب إسرائيل مع حماس، والهجرة، والوظائف، والاقتصاد.
وهنا الانهيار الكامل:
